لقدكانالبخورجزءالايتجزأ من التراث الليبي ،وكان التجار يتنافسون علي إحضاره منالاسواق المصرية والتونسية اوعن طريق قوافل الحجاج العابرة في اتحاهمكة،حيث كان يحفظ البخورفي أماكن خاصة في البيت ولايستعمل الاعندقدومالضيوف او في الافراح حيث لاتخلو قفة العلاقة من عدة انواع من البخور وهيالحنة،والقماري وعطراللاونطة،وشق،فاسوخ،اللوبان،اسواك،اقرنفل،جاوي،ريحانامحلب.
وعندالذهاب الي بيت العروس بالمهر والاغنام كانت قفة البخورتتقدم هذه المراسم ثم تفتح العطورويتم وضع الحناء في أيدي وأرجل العروسوتقول النساء:حطينا عليه اختوم عزيربات لنا ياعلم
اي أنناطبعناه رسمياليكون ملكنا
ويقول الغناي اعزازبندرواللعقل ..امعاهم بلاجاوي مدح
هناك انواع اخري من البخوريضعها البدوعلي النار مع قليل من الاكليل للتخفيف من الرعد والصواعق حسب اعتقادهم
كماانهم يستعملون نوع من اعواد الطيب اللين ويضعونهافي يدالطفل الرضيع مربوطةبخيط متين تسمي أكعيب الطيب حيث يقوم الطفل برضاعتها اومضغها عندما تبدأاسنانه في الظهور وهي بمثابة اللهاية المعروفة حاليا،كماتصنع النساءمنعطرالمحلب عقدا معجونابالقرنفل تزين به صدرها وتتوسطه أهلة من الفضةاواخميسة
إن البخوروالمسك والعطورالتي بدأت تجارتهاالرائجة من أقدمالعصورلازالت جزءمن تراثنا الشعبي وتقاليدنا وحياتنا وتحتاج الي مزيدمنالدراسة
اضيف عليه انه لم تعد تكفي العلاقة التي تحتوي علي اي نوع من البخور
بلاصبح من ضمن بجهيزات العروس ان يوجد من ضمن جهازهالنفسها مالايقل عن اربعاوخمس انواع من البخوروالتصل قيمته الف دينارليبي بالاضافة اليالعطورالشعبيبة في بعض مناطق الواحات
منقول عن دراسة الدكتو:فضل القوريني
وعندالذهاب الي بيت العروس بالمهر والاغنام كانت قفة البخورتتقدم هذه المراسم ثم تفتح العطورويتم وضع الحناء في أيدي وأرجل العروسوتقول النساء:حطينا عليه اختوم عزيربات لنا ياعلم
اي أنناطبعناه رسمياليكون ملكنا
ويقول الغناي اعزازبندرواللعقل ..امعاهم بلاجاوي مدح
هناك انواع اخري من البخوريضعها البدوعلي النار مع قليل من الاكليل للتخفيف من الرعد والصواعق حسب اعتقادهم
كماانهم يستعملون نوع من اعواد الطيب اللين ويضعونهافي يدالطفل الرضيع مربوطةبخيط متين تسمي أكعيب الطيب حيث يقوم الطفل برضاعتها اومضغها عندما تبدأاسنانه في الظهور وهي بمثابة اللهاية المعروفة حاليا،كماتصنع النساءمنعطرالمحلب عقدا معجونابالقرنفل تزين به صدرها وتتوسطه أهلة من الفضةاواخميسة
إن البخوروالمسك والعطورالتي بدأت تجارتهاالرائجة من أقدمالعصورلازالت جزءمن تراثنا الشعبي وتقاليدنا وحياتنا وتحتاج الي مزيدمنالدراسة
اضيف عليه انه لم تعد تكفي العلاقة التي تحتوي علي اي نوع من البخور
بلاصبح من ضمن بجهيزات العروس ان يوجد من ضمن جهازهالنفسها مالايقل عن اربعاوخمس انواع من البخوروالتصل قيمته الف دينارليبي بالاضافة اليالعطورالشعبيبة في بعض مناطق الواحات
منقول عن دراسة الدكتو:فضل القوريني