تأليف إيهاب كانون:
شكّكَتني جبال ذنوبي في مدى تقواي للرحمنْ ,,,,,, فاستغفرت و تبت للغفّار كما أُمِر الثقلانْ
فأعدت الكرّة حتى صارت ذنوبي غزيرة كالكثبانْ ,,,,,, ومع ذلك دعوت السميع فوجدت الإجابة من المنّانْ
إستحقرت نفسي لأمرها الدائم لي بالطغيانْ ,,,,,, على أوامر الله فأنستني جحيما و حميما آنْ
أنّبتني ضمير الخير فسألت الله الغفرانْ ,,,,,, أرجوك يا رب اغفر و ارحم و اجعلني من أهل الجنانْ
و بعد استغفاري لربّي حيّر عقلي أمرانْ ,,,,,, هل كان من شروط التوبة الإستمرار في العصيان
و إن استمرّيْتُ على المعصية على مر الزمانْ ,,,,,, فهل سيكون مصيري جنةً أم لفحات النيرانْ
فأعوذ بك يا مولاي من خُبثِ و مكر الشيطانْ ,,,,,, و ثبتني اللهم على دينك من دون باقي الأديانْ
شكّكَتني جبال ذنوبي في مدى تقواي للرحمنْ ,,,,,, فاستغفرت و تبت للغفّار كما أُمِر الثقلانْ
فأعدت الكرّة حتى صارت ذنوبي غزيرة كالكثبانْ ,,,,,, ومع ذلك دعوت السميع فوجدت الإجابة من المنّانْ
إستحقرت نفسي لأمرها الدائم لي بالطغيانْ ,,,,,, على أوامر الله فأنستني جحيما و حميما آنْ
أنّبتني ضمير الخير فسألت الله الغفرانْ ,,,,,, أرجوك يا رب اغفر و ارحم و اجعلني من أهل الجنانْ
و بعد استغفاري لربّي حيّر عقلي أمرانْ ,,,,,, هل كان من شروط التوبة الإستمرار في العصيان
و إن استمرّيْتُ على المعصية على مر الزمانْ ,,,,,, فهل سيكون مصيري جنةً أم لفحات النيرانْ
فأعوذ بك يا مولاي من خُبثِ و مكر الشيطانْ ,,,,,, و ثبتني اللهم على دينك من دون باقي الأديانْ